إنتل العالقة مع رقائق 14nm لفترة أطول مما كان متوقعا
وقد تأخر إنتل تغييرات على مصانعها التي من شأنها أن تجعل رقائق بشكل أسرع وأكثر قوة.
وقال انها ضربت المشاكل تحسين نظم تلفيق لها حتى يتمكنوا من تصنيع المكونات التي كانت الوحيدة 10nm (نانومتر) في الحجم.
بدلا من ذلك، وقالت انتل، انها ستسعى لتعزيز أداء المعالج بوسائل مختلفة.
وتأتي هذه الانباء بعد أيام قال IBM كان قد حل المشاكل التي من شأنها أن توقف ذلك باستخدام مكونات أصغر.
وقف عقارب الساعة
تم الكشف عن هذا التأخير من قبل إنتل مدرب براين Krzanich خلال مؤتمر عبر الهاتف مع الصحافة والمحللين الماليين.
"، وتواصل الطباعة الحجرية للحصول على أكثر صعوبة كما حاولت والحجم، وعدد متعددة نمط الخطوات التي عليك القيام به هو زيادة" قال.
على الجيل الحالي من رقائق الخارجة من المصانع إنتل، أصغر أجزاء حوالي 14 نانومتر في الحجم.
في الأصل، وقالت انتل هذه سيتم تدريجيا لصالح من رقائق 10nm هذا العام. الآن، وقال أنه قد لا تظهر رقائق 10nm قبل عام 2017.
فإن تأخير عرقلة من خطوتين نظام "القراد توك" فقد تم استخدام لسنوات في التحسن باطراد قوة المعالج.
هذه العملية المناوبة تغييرات على تخطيط الإجمالي للشريحة (توك) مع تحسينات على تصنيع المكونات الفردية (وضع علامة).
لم السيد Krzanich لم يوضح ما الذي يدفع تحسين عدد الطحن قوة رقائق 14nm أنه سيتم إنتاج بدلا من المعالجات التي تتمحور حول مكونات 10nm.
القبول إنتل يمكن أن يكون إشارة إلى أن قانون مور - الذي يعرف تحسنا مطردا عاما بعد عام في السلطة معالج - يمكن أن تكون اقتربت من نهايتها.
عندما وضعت لأول مرة من قبل مؤسسي الشركة إنتل غوردون مور قبل 50 عاما، وهذا يشير إلى قوة رقاقة يمكن أن يتضاعف كل 12 شهرا.
في كثير من الأحيان، هذا التحسن يأتي عن طريق تقليص الملايين من الترانزستورات على رقاقة.
منذ ذلك الحين، امتدت تقدير القانون للكم من الوقت سيستغرق لتحسين أنظمة الإنتاج لجعلها الاقتصادية لإنتاج رقائق أسرع.
الآن، ومن المتوقع التحسينات تقريبا كل 24 شهرا.
في الأسبوع الماضي، أعلنت IBM أنها قد وجدت وسائل لإنتاج موثوق الرقائق التي كان عناصر 10nm.
ومع ذلك، وقال انه قد تم حتى الآن أظهرت هذه التقنيات فقط للعمل في المختبر وليس في محطات رقاقة تصنيع على نطاق واسع.
